خلاص تقريبا كلنا عرفنا النتيجه النهائية للاستفتاء وهى نعم للتعديلات ايا كانت بس النتيجه خلاص مش هتفرق بس وجهة نظرى ان المنافسه دارت بصوره غير شريفه بالمره لأن فى اغلب الحالات بالنسبه للناس الغير متعلمه كانوا بيصوتوا بنعم فقط اتباعا لأوامر علماء الدين ,,,,
وانا بتابع بعض الاخبار لقيت ان الاربعة المرشحين لرئاسة الجمهورية او اللى اعلنوا ترشيحهم لحد الوقتى موسى والبرادعى ونور والبسطويسى كلهم قالوا لأ للتعديلات وفى انباء امبارح عن ان رئيس الوزراء قال لأ للتعديلات وكل التيارات السياسية المصريه اعلنت لا اذن ان نعم تمت فقط بأرادة المشايخ وده امر فى غاية الغرابه وبيخلينى اسأل لنفسى سؤال هو مين اللى هيقرر مصير البلد دى فى الفتره اللى جايه ؟؟ السياسيين ام المشايخ ؟؟ هل بعد كده السفراء والدبلوماسيين هيبقوا خريجين اصول دين ودعوه وخريجين الاقتصاد والعلوم الساسية يبقوا يدوروا على اى شغلانه وخلاص ؟؟ ممكن نشغلهم مقيمين شعائر علشان برضه يبقوا تحت نظر المشايخ ومايتكلموش فى السياسه..
الصراحه عادى انا متقبل النتيجه لكن اللى انا مش متقبله ان الامور تؤول الى غير اصحابها ,, فى مسجد كبير قريب منى تابع لأنصار السنه قال الخطيب يوم الجمعه صراحة ان اللى مش هيقول نعم يبقى آثم !!! هو ده بجد اللى هنمشى عليه الفتره اللى جايه هل هنبدأ بواجب دينى وآثم وهننتهى بكافر ؟؟ هل ممكن شوية ويقولوا البرادعى مثلا مهدور دمه ؟؟ انا مش عاوز اتخيل سيناريوهات بس انا مش متطمن انا بجد بدأت اقلق ماعنديش مشكلة اى حد يشارك ايا كان انتماؤه لكن ان حد واحد يصادر كل الحقوق لنفسه بأسم ربنا ده اصلا مايرضيش ربنا
واللى قالقنى اكتر هو تعدد واختلاف الجماعات الاسلاميه من سلفيينن لجماعه اسلاميه لجهاد وطبعا كلنا شفنا عبود الزمر وخفنا من كلامه زى بعض الصراحه انا شفت قدامى الصومال علطول تعرفوا ايه اللى حصل فى الصومال الفتره اللى فاتت
الصومال من كام سنه خرجت جماعة مسلحه اسمها المحاكم الاسلاميه وتمردت على الحكم واستولت عليه واتعمل انتخابات وفازوا بالرئاسه لو نفتكر اسم زعيم الجماعه شيخ شريف شيخ احمد وطبعا كان مشهور جداا اياميها والناس طلعت ودعت ربنا ينصر الاسلام والمسلمين ويدعولهم على اساس طبعا ان هما الصح طالما بيقولوا الاسلام ,,, لكن الوقتى اللى حصل ان خرج عليهم جماعه جديده اسمها شباب المجاهدين بتدعى ان المحاكم الاسلاميه مش بتطبق الاسلام كما ينبغى وانها بتتعامل مع الغرب الكافر وبدات المعارك المسلحه من جديد بين الحكومه الصوماليه متمثله فى المحاكم الاسلامية وبين جماعة شباب المجاهدين ,,, السؤال الوقتى مين بقى اللى على حق وهتدعوا فى المساجد لمين فيهم الاتنين اسلاميين ؟؟؟
ياترى ممكن يحصل عندنا ده ؟؟؟ ربنا يستر بس اللى انا حاسه وخايف منه ان ثورتنا تكون اتصادرت من اصحاب اللحى
سؤال لمشايخ الاستفتاء اللى بيعتبروا نفسهم فاهمين فى كل حاجه وبيدوا نفسهم الحق فى الكلام فى السياسه على انهم متخصصين فيها تعرفوا ايه عن قانون مباشرة الحقوق السياسية.
اخيرا خلاص زى ماقلت مش فارق معايا نتيجة الاستفتاء لأن المشكلة اخطر من انها تكون نتيجة استفتاء
وانا بتابع بعض الاخبار لقيت ان الاربعة المرشحين لرئاسة الجمهورية او اللى اعلنوا ترشيحهم لحد الوقتى موسى والبرادعى ونور والبسطويسى كلهم قالوا لأ للتعديلات وفى انباء امبارح عن ان رئيس الوزراء قال لأ للتعديلات وكل التيارات السياسية المصريه اعلنت لا اذن ان نعم تمت فقط بأرادة المشايخ وده امر فى غاية الغرابه وبيخلينى اسأل لنفسى سؤال هو مين اللى هيقرر مصير البلد دى فى الفتره اللى جايه ؟؟ السياسيين ام المشايخ ؟؟ هل بعد كده السفراء والدبلوماسيين هيبقوا خريجين اصول دين ودعوه وخريجين الاقتصاد والعلوم الساسية يبقوا يدوروا على اى شغلانه وخلاص ؟؟ ممكن نشغلهم مقيمين شعائر علشان برضه يبقوا تحت نظر المشايخ ومايتكلموش فى السياسه..
الصراحه عادى انا متقبل النتيجه لكن اللى انا مش متقبله ان الامور تؤول الى غير اصحابها ,, فى مسجد كبير قريب منى تابع لأنصار السنه قال الخطيب يوم الجمعه صراحة ان اللى مش هيقول نعم يبقى آثم !!! هو ده بجد اللى هنمشى عليه الفتره اللى جايه هل هنبدأ بواجب دينى وآثم وهننتهى بكافر ؟؟ هل ممكن شوية ويقولوا البرادعى مثلا مهدور دمه ؟؟ انا مش عاوز اتخيل سيناريوهات بس انا مش متطمن انا بجد بدأت اقلق ماعنديش مشكلة اى حد يشارك ايا كان انتماؤه لكن ان حد واحد يصادر كل الحقوق لنفسه بأسم ربنا ده اصلا مايرضيش ربنا
واللى قالقنى اكتر هو تعدد واختلاف الجماعات الاسلاميه من سلفيينن لجماعه اسلاميه لجهاد وطبعا كلنا شفنا عبود الزمر وخفنا من كلامه زى بعض الصراحه انا شفت قدامى الصومال علطول تعرفوا ايه اللى حصل فى الصومال الفتره اللى فاتت
الصومال من كام سنه خرجت جماعة مسلحه اسمها المحاكم الاسلاميه وتمردت على الحكم واستولت عليه واتعمل انتخابات وفازوا بالرئاسه لو نفتكر اسم زعيم الجماعه شيخ شريف شيخ احمد وطبعا كان مشهور جداا اياميها والناس طلعت ودعت ربنا ينصر الاسلام والمسلمين ويدعولهم على اساس طبعا ان هما الصح طالما بيقولوا الاسلام ,,, لكن الوقتى اللى حصل ان خرج عليهم جماعه جديده اسمها شباب المجاهدين بتدعى ان المحاكم الاسلاميه مش بتطبق الاسلام كما ينبغى وانها بتتعامل مع الغرب الكافر وبدات المعارك المسلحه من جديد بين الحكومه الصوماليه متمثله فى المحاكم الاسلامية وبين جماعة شباب المجاهدين ,,, السؤال الوقتى مين بقى اللى على حق وهتدعوا فى المساجد لمين فيهم الاتنين اسلاميين ؟؟؟
ياترى ممكن يحصل عندنا ده ؟؟؟ ربنا يستر بس اللى انا حاسه وخايف منه ان ثورتنا تكون اتصادرت من اصحاب اللحى
سؤال لمشايخ الاستفتاء اللى بيعتبروا نفسهم فاهمين فى كل حاجه وبيدوا نفسهم الحق فى الكلام فى السياسه على انهم متخصصين فيها تعرفوا ايه عن قانون مباشرة الحقوق السياسية.
اخيرا خلاص زى ماقلت مش فارق معايا نتيجة الاستفتاء لأن المشكلة اخطر من انها تكون نتيجة استفتاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق